عذبة الروح المــــديرة
: عدد المساهمات : 15 نقاط : 4490 الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 31/08/2012
| موضوع: كلما هزني الشوق إليك الثلاثاء 23 أكتوبر 2012, 10:17 pm | |
| كلما هزني الشوق إليك
أشتقت أن أكتب إليك من جديد أن أتناول الحبر من دمي وأن يفترش إحساسي صدر
الورق أشتقت أن أكون بخير بك وبـ صوتك الدافئ الذي يمارس تجواله في ذاكرتي
كل فجر ليزرع شتلات الفرح في نبضي فـ يورق قلبي أغصان عشق وأشتاق جداً لفجر
أحدثه عنك عن تفاصيلك الممتلئة بي وبذلك المساء الذي يسافر بي وبكومة أشياء
نحوك نحو أفق إحتوائك كم أتمنى لو أشاطر صدر الورق التجوال بين حروفي حتى
أصل إليك وأختبئ في صدرك هناك فقط سأكون بخير
كلما هزني الشوق إليك
شعرت بغربتي بين أهلي فـ" أنت " من أصبح لي وطن وأهل وهوية ..
هل جربت يوماً أن تصبح غائباً في وسط زحام الأمكنة التي تشهد بحضورك ؟!
هل جربت أن تصبح عارياً من صوتك من ضحكتك من زخم أشيائك ؟!
هل جربت يوماً أن تبكي شوقاً ولهفة وتشعر بحشرجة بكائك دون أن يسعفك أحد ؟!
كل تلك التساؤلات حبيبي لاتعني أني حزينة بل تعني أنني أنثى عاشقة تتضور شوقاً
أشتقتك جداً رغم حضورك الذي ماغاب عني
أشتقتك جداً صوتك ضحكتك عصبيتك غضبك
أشتقتك جداًلأنك أجمل حلم رسمته بين أوراق عمري
أشتقتك جداًلأنك أعذب أغنية يصدح بها صوتي
أشتقتك جداً لأنك رجلاً نال لقب " حبيبي " وهذا يكفي
فلا تتعجب " كلما هزني الشوق إليك " !!!
| |
|
mazen.sy المدير العام
: عدد المساهمات : 20 نقاط : 4495 الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 06/09/2012
| موضوع: رد: كلما هزني الشوق إليك الأربعاء 24 أكتوبر 2012, 5:12 pm | |
| مشاعر رائعه واحاسيس دافئه لمن جرب لوعة الفراق
كلنا نشتاق لكن ماهي نهاية هذه الاشواق
هل التلذذ بالذكريات يجدي نفعاً
ام لذة عذاب الشوق يعطي املاً بقادم الايام عذبة الروح | |
|
زوال الحب عذاب عضو ماسي
: عدد المساهمات : 11 نقاط : 4433 الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 18/10/2012 العمر : 21
| موضوع: رد: كلما هزني الشوق إليك الجمعة 26 أكتوبر 2012, 11:10 pm | |
| الوعة هي في الفراق والحنين دونا لقاء لامعنا له وما الحب ان لم يكن فيه عذاب فكوني كالشوق طائر وفي الحب روح وللذكرى ابقي للابد معنا الوفاء | |
|
عذبة الروح المــــديرة
: عدد المساهمات : 15 نقاط : 4490 الشكر : 1 تاريخ التسجيل : 31/08/2012
| موضوع: رد: كلما هزني الشوق إليك الإثنين 11 فبراير 2013, 1:17 am | |
| مشكورين على مروركم الجميل ما نتحرم من ها الطلة | |
|